قراءت قصه مؤثره للغايه. وهي تحكي عن رجل يماني الجنسيه
ماهي قصة هذا الرجل..؟
ابلغ لاحد الجرائد السعوديه .....! بانه يوجد رجل يسكن مقبره في جنوب جده
ذهب 3 من الصحفيين اول يوم ولم يجدوه وثاني يوم ولم يجدوه وبعد مرور 4
ايام وجدوه نائم بجوار احد القبور حاولوا معاه الصحفيين بان يخبرهم بسبب
تواجده المستمر هنا ولكنه لم ينطق لهم بحرف واحد فذهبو الصحفيين للبحث عن
معلوماته لدى اهل الحاره اللتي يسكنها واللتي توجد بها المقبره فارشدهم
احد ابناء الحاره بانه لا يستمع لاي انسان إلا لعجوز يمانيه كان زوجها
حارسا على المقبره و كانت تسكن وحيده ذهب الصحفيوون بعد ما اخذو العنوان
وبداء النقاش ولكن كانت بدايته غير جيده حيث ان العجوز لم تخبرهم بشي خوفا
على الرجل المسكين الذي ينام بالمقبره وبعد اقناع طويل بداءت تشرح لهم
قصته فقالت . ( هذا رجل مسكين الموت ارحم له من الحياه . كان يحب زوجته
حبا شديدا ولم يتزوج بها الا بعد مشقه وبعد زواجهما بثلاث سنوات مرضت
زوجته مرضا شديدا بسببه انتقلت الى رحمة الله وماتت فاصيب بالجنون وقد منع
ان تدفن ولم يدفنوها الا بعدما ذهبو به الى المستشفى وكان عمره في
العشرينيات ومن 25 عاما وهوا بجوار قبرها وقد حاول مره من المرات نبش
القبر فابلغو عنه اهل الحاره وتم سجنه والافراج عنه فسئلها احد الصحفيين
.اين ينام ؟ وومن اين يآكل فقالت انها تذهب بالاكل ولا يآكل الا بصعوبه
والنوم ينام بجوار قبر زوجته وبدات التسائلات هل معقول رجل عاقل يفعل هكذا
؟ وهل معقول ان حبه كان وافيا الى هذي الدرجه ؟ وكان يقول احد الصحفيين
انه يسمعه جالس على القبر ويتكلم وكآنها تسمعه وكانت نظرات الحزن والعنا
واضحه في عيونه نشرت قصته بعد معرفتها بثلاث اسابيع وبعدها اتى احد
الصحفيين الذين نشرو قصته يريد ان يرى كيف حاله ولم يراه في المقبره وذهب
الى العجوز وسئلها عنه فقالت انه مات وهو على قبرها قبل 3 ايام فسقط
الصحفي المجهول غاشيا بالبكاء وهوا يردد انا لله وانا اليه لراجعون
فقالت له العجوز هوا مات من 25 سنه من وفاة زوجته وهوا يعيش في المقبره
ويكلم الاموات ولم يكن عايش فيه إلا الجسد
::
قصه واقعيه والله اعلم
ماهي قصة هذا الرجل..؟
ابلغ لاحد الجرائد السعوديه .....! بانه يوجد رجل يسكن مقبره في جنوب جده
ذهب 3 من الصحفيين اول يوم ولم يجدوه وثاني يوم ولم يجدوه وبعد مرور 4
ايام وجدوه نائم بجوار احد القبور حاولوا معاه الصحفيين بان يخبرهم بسبب
تواجده المستمر هنا ولكنه لم ينطق لهم بحرف واحد فذهبو الصحفيين للبحث عن
معلوماته لدى اهل الحاره اللتي يسكنها واللتي توجد بها المقبره فارشدهم
احد ابناء الحاره بانه لا يستمع لاي انسان إلا لعجوز يمانيه كان زوجها
حارسا على المقبره و كانت تسكن وحيده ذهب الصحفيوون بعد ما اخذو العنوان
وبداء النقاش ولكن كانت بدايته غير جيده حيث ان العجوز لم تخبرهم بشي خوفا
على الرجل المسكين الذي ينام بالمقبره وبعد اقناع طويل بداءت تشرح لهم
قصته فقالت . ( هذا رجل مسكين الموت ارحم له من الحياه . كان يحب زوجته
حبا شديدا ولم يتزوج بها الا بعد مشقه وبعد زواجهما بثلاث سنوات مرضت
زوجته مرضا شديدا بسببه انتقلت الى رحمة الله وماتت فاصيب بالجنون وقد منع
ان تدفن ولم يدفنوها الا بعدما ذهبو به الى المستشفى وكان عمره في
العشرينيات ومن 25 عاما وهوا بجوار قبرها وقد حاول مره من المرات نبش
القبر فابلغو عنه اهل الحاره وتم سجنه والافراج عنه فسئلها احد الصحفيين
.اين ينام ؟ وومن اين يآكل فقالت انها تذهب بالاكل ولا يآكل الا بصعوبه
والنوم ينام بجوار قبر زوجته وبدات التسائلات هل معقول رجل عاقل يفعل هكذا
؟ وهل معقول ان حبه كان وافيا الى هذي الدرجه ؟ وكان يقول احد الصحفيين
انه يسمعه جالس على القبر ويتكلم وكآنها تسمعه وكانت نظرات الحزن والعنا
واضحه في عيونه نشرت قصته بعد معرفتها بثلاث اسابيع وبعدها اتى احد
الصحفيين الذين نشرو قصته يريد ان يرى كيف حاله ولم يراه في المقبره وذهب
الى العجوز وسئلها عنه فقالت انه مات وهو على قبرها قبل 3 ايام فسقط
الصحفي المجهول غاشيا بالبكاء وهوا يردد انا لله وانا اليه لراجعون
فقالت له العجوز هوا مات من 25 سنه من وفاة زوجته وهوا يعيش في المقبره
ويكلم الاموات ولم يكن عايش فيه إلا الجسد
::
قصه واقعيه والله اعلم