[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اخوانـي واخواتـي ..
وضعنـا هـذا المـوضـوع لـعـرض اللـوحـات العالميـة ..
وبـإمكـان أي عضـو وضـع اللـوحـة مع نبـذة بسيـطة عنـها وعـن الفنـان إن أمـكن ..
وسيـكون المـوضـوع مرجـع يستفيـد منـه الجميـع ان شـاء الله ..
ونتمنـى إضـافة ما لـديكم من لـوحـات
بانتـظاركـم ..
دمتم بكل الحب ...
●●°°●––(المـونـاليـزا )––●°°●●
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الفنـان : ليـونـاردو دا فنشـي
تـاريخ اللـوحـة : حـوالـي 1503 إلـى 1507 م
مكـانـها : متحـف اللـوفـر - باريـس
معلومـات أخـرى : ألـوان زيتيـة - المقـاس 77 × 53 سـم
/\/\/\/\/\/\
الموناليزا أو الجيوكاندا ( بالإيطالية ) .. هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى والذي طلب منه رسم اللوحة لزوجته. ولكن السيدة ليزا لم تحبّ زوجها هذا, والذي كان متزوجا من اثنتين قبلها، لأن الرجل الذى أحبته تُوفى. ويعتقد أيضًا بأن الصورة هي ليست للسيدة ليزا بل هي لزوجها فرانسيسكو.
أهم ما يميز لوحة الموناليزا هو نظرة عينيها والابتسامة الغامضة التى قيل إن دا فنشي كان يستأجر مهرجاً لكى يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة طوال الفترة التى يرسمها فيها. ومن العجيب أن فرانشيسكو زوج الموناليزا لم يقبل استلام اللوحة من دافنشي.
جلب ليوناردو الصورة إلى فرنسا عام 1516 م واشتريت من قبل ملك فرنسا فرنسيس الأول. وضعت الصورة اولاً في قصر شاتوفونتابلو ثم نقلت الى قصر فرساي.. بعد الثورة الفرنسية علقها نابليون الأول بغرفة نومه.. واللوحة تعرض حالياً في متحف اللوفر في باريس فرنسا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°» بعـض لـوحـات الفنـان«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°»
●●°°●––( فـان جـوخ )––●°°●●
لابد أن قد مر على اسماعنا هذا الإسم ، شخص إنطوائي ، غيور و صاحب تأمل استطيع ان اسميه تأمل خارق لكل ما حوله .. هولندي الأصل ولد في بلدة نائية بزونديت ..التجوال و الأرصفة و الوحدة و العزلة هي كل شيء بالنسبة له والحقول وعلي ضفاف الأنهار يتأمل جمال الطبيعة بملكة نفسية يجمع عليها الباحثون انها ميزة شخص خارق الطباع ..
فان جوخ و الذي سنارفقه عبر لوحات بسيطة .. هو من أعظم الرسامين و اشهرهم على الإطلاق ، و على فكرة !! قد نستغرب ان مثل لوحات هذا الفنان تبدو بسيطة و غير دقيقة سنتعرض لمعرفتها ..
و هو من مواليد عام 1854 تقريبا و السؤال هل الوحدة و الرصيف و الأزقة و الحقل و غيرها كانت لها اثر في انتاجه الفني .. ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في هذه اللوحة يبدو أن عشقا توأم نفسه لدى جوخ .. هذا هو الليل بحلكته و فوانيسه ، و رعشة مائه ، بالنسبة لسماء اللوحة فهذه النجوم و ليست لعب نارية مثلا ، قريته و هدوء متمسك بجلباب طبيعة هي اعمق بالنسبة لهذا الشخص .. والطبيعة هي الكون أو الوجود أو الواقع أو الحقيقة التي تناولنا بها اللوحة
هنا يأتي الإنسان الفنان ويقتنص منها المشاهد واللقطات ويقدم لها أو يحاول شروحات وتفسيرات وبعمله هذا لا نعرف ماذا كان الإنسان الرسام يفعل . هل يصور الطبيعة أو الحقيقة أو يشوهها ؟ ويحرفها بل ليس مهما أن نعرف مثل ما دار في خلجات فنان ثري جدا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه المزهرية و سنرى غيرها لفان جوخ ، لا احد يستغرب ما الذي جعل هذا الفنان يقوم برسمها ، بالرغم من ان جوخ قد رسم اجمل منها ؟ لن نجد اجابة خاصة و ان الفنيست قد تعرض لمجات مرضية قاسية ، لذا هنا تحاك مع نفسية جوخ و إقتراب لا نستطيع لمسه ، لأن لها تفسير اكثر جاذبية في عين جوخ و سنمر للوحة اكثر نظارة .. وأحد ما لا يستطيع إيجاد أي تعريف للرسم فالرسم هو أن تصنع لوحة يرتفع فيها ضجيج الألوان وصراخها بصخب لا مثيل له .
تماما ما يخالجنا في رؤية هذه المزهرية لجوخ .. هل تبدو مريضة ؟!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ليلة صيف و ما نراه هنا الأغلب باللون الأصفر و الأبيض هي المجرة ــ ما تسمى درب التبانة ، تظهر في الصيف الريفي بأكثر فجاجة .. و كنت اتمنى الحصول على لوحة أخرى أكثر جدلا من هذه ، ربما هنا يأتي عشف الفنان للطبيعة ، انه امر صعب إلا على عدسة كاميرا لأن تلتقط تفاصيل النجوم ، ذلك العهد مثلا 1895 لم يتبادر لذهن جوخ غير الريشة في تصوير ليلة من ليال الصيف الهولندي ، و لكن بكثير عشق يصفّه في حناياه .. و قد نرى ان جوخ غالبا ما يركز على طبيعة الأشياء في الخارج .. امر محرج ان لانخاطب الطبيعة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يبدو ان جوخ هذه المرة خلال هذه المزهرية أكثر راحة نفسية ، عطفات اوراق بين الأخضر و لون قريب من الأزرق الفاتح .. ربما !! و قد نلاحظ ان جوخ لم يكن ليهتم بالظل و هذه مجرد ملاحظة كانت ستضفي على اللوحة كلام آخر في إعتقادي ، لكنه و من خلال هذه البساطة يحملنا شئا آخر انها لغة الألوان ، خاصة انسجام الأخضر بمن الأرضية مع اللوان الزهر .. هناك الكثير جدا من لوحات الورد و الزهر لفان جوخ وعشقه تقريبا لطبيعته هو ثمن اللوحة من الآخرين يكفي أن الرسام قد قبض الثمن مسبقا متمثلا في المتعة الحميمة التي يشعر بها عندما ينجز لوحة أو عندما ينظر إليها ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~سيدة جزيرة شارلوت~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
][`~*¤!||!¤*~`]]للفنان البريطاني جون وليام ووترهاوس][`~*¤!||!¤*~`][
هذا الفنان كان مفتونا بالاساطير الاثريه و الشخصيات الادبيه و التاريخيه وقد جسد العديد منها في لوحاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
●●°°●––( جينيفـرا دي بيـنشـي )––●°°●●
][®][^][®]]للفنان الإيطالي: ليـونـاردو دا فنـشـي][®][^][®][
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت جينيفرا دي بينشي سليلة عائلة نبيلة من فلورنسا.
وقد يكون البورتريه رُسم للفتاة بمناسبة زواجها من لويجي نيكوليني في العام 1474م.
وثمة إشارات كثيرة تؤكد بأن ليوناردو دا فنشي رسم اللوحة بناءً على أمر من سفير البندقية في فلورنسا وهو صديق كان مقرّباً من المرأة ومعجباً بها.
وقد عمد ليوناردو إلى استخدام يده بالإضافة إلى الفرشاة لمزج الألوان بطريقة تنتج حواف ناعمة ورقيقة.
وفي البورتريه تظهر براعة الفنان في إضفاء جمال سماوي على ملامح المرأة، وهي هنا تنظر بكبرياء مشوب بقدر غير قليل من التكتّم والغموض على خلفية من أشجار معتمة وأجواء ضبابية.
ولعل أبرز سمات هذا البورتريه هي طريقة الفنان في تمثيل الشعر المجعّد والبشرة الشاحبة، وهما سمتان كان دا فنشي بارعاً - على وجه الخصوص - في تمثيلهما في أعماله.
ومثلما تقدّم، ولدت جينيفرا لعائلة ارستقراطية من فلورنسا وتزوّجت من نيكوليني وهي بعد في سنّ السادسة عشرة. ويعتقد على نطاق واسع أن البورتريه الأصلي كان أطول مما يبدو في الصورة، إذ جرى في مرحلة لاحقة قصّ الجزء السفلي من اللوحة الذي يظهر وضعية يدي المرأة.
وقد بدأ تقليد رسم صور تحتفي بإناث من فلورنسا ينتمين في الغالب للأوساط الأرستقراطية في أواخر القرن الخامس عشر. لكن هذا البورتريه حظي دائماً باهتمام خاص لأن دا فنشي ابتعد فيه عن النمط التقليدي لرسم البورتريه، إذ استخدم جانبي اللوحة الأمامي والخلفي معاً، فرسم على الأمامي صورة المرأة، بينما رسم على الجزء الخلفي أشكالاً دائرية كتب داخل أحدها عبارة باللاتينية تقول: "الجمال يقدّس الفضيلة".
خلال تلك الحقبة بالذات لم يعد البورتريه مقتصراً على رسم الحكّام والنبلاء وعائلاتهم، بل شمل أيضاً رسم نساء ورجال ينتمون إلى فئة التجّار والطبقات الوسطى بشكل عام.
جينيفرا دي بينشي لم تكن مجرّد زوجة جميلة فحسب، بل كانت جزءاً من عائلة ميسرة ومتعلمة. وكان لها نفوذ ثقافي أكبر من ذاك الذي كان للرجل الذي تزوّجته في العام 1974م، فقد كانت أديبة وشاعرة، رغم أن أحداً لا يعرف اليوم شيئاً عن أعمالها الأدبية، لكن جمالها الأخّاذ كان موضوعاً للعديد من قصائد الشعر التي كتبت في ذلك الزمان متخذة من المرأة رمزاً للفضيلة والحب الأفلاطوني.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
×?° للحديث بقيه ..×?°
*·~-.¸¸,.-~*اتمنى ماتردون على الموضوع غير بلوحه لفنااان --*·~-.¸¸,.-~*
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اخوانـي واخواتـي ..
وضعنـا هـذا المـوضـوع لـعـرض اللـوحـات العالميـة ..
وبـإمكـان أي عضـو وضـع اللـوحـة مع نبـذة بسيـطة عنـها وعـن الفنـان إن أمـكن ..
وسيـكون المـوضـوع مرجـع يستفيـد منـه الجميـع ان شـاء الله ..
ونتمنـى إضـافة ما لـديكم من لـوحـات
بانتـظاركـم ..
دمتم بكل الحب ...
●●°°●––(المـونـاليـزا )––●°°●●
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الفنـان : ليـونـاردو دا فنشـي
تـاريخ اللـوحـة : حـوالـي 1503 إلـى 1507 م
مكـانـها : متحـف اللـوفـر - باريـس
معلومـات أخـرى : ألـوان زيتيـة - المقـاس 77 × 53 سـم
/\/\/\/\/\/\
الموناليزا أو الجيوكاندا ( بالإيطالية ) .. هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى والذي طلب منه رسم اللوحة لزوجته. ولكن السيدة ليزا لم تحبّ زوجها هذا, والذي كان متزوجا من اثنتين قبلها، لأن الرجل الذى أحبته تُوفى. ويعتقد أيضًا بأن الصورة هي ليست للسيدة ليزا بل هي لزوجها فرانسيسكو.
أهم ما يميز لوحة الموناليزا هو نظرة عينيها والابتسامة الغامضة التى قيل إن دا فنشي كان يستأجر مهرجاً لكى يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة طوال الفترة التى يرسمها فيها. ومن العجيب أن فرانشيسكو زوج الموناليزا لم يقبل استلام اللوحة من دافنشي.
جلب ليوناردو الصورة إلى فرنسا عام 1516 م واشتريت من قبل ملك فرنسا فرنسيس الأول. وضعت الصورة اولاً في قصر شاتوفونتابلو ثم نقلت الى قصر فرساي.. بعد الثورة الفرنسية علقها نابليون الأول بغرفة نومه.. واللوحة تعرض حالياً في متحف اللوفر في باريس فرنسا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°» بعـض لـوحـات الفنـان«°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°»
●●°°●––( فـان جـوخ )––●°°●●
لابد أن قد مر على اسماعنا هذا الإسم ، شخص إنطوائي ، غيور و صاحب تأمل استطيع ان اسميه تأمل خارق لكل ما حوله .. هولندي الأصل ولد في بلدة نائية بزونديت ..التجوال و الأرصفة و الوحدة و العزلة هي كل شيء بالنسبة له والحقول وعلي ضفاف الأنهار يتأمل جمال الطبيعة بملكة نفسية يجمع عليها الباحثون انها ميزة شخص خارق الطباع ..
فان جوخ و الذي سنارفقه عبر لوحات بسيطة .. هو من أعظم الرسامين و اشهرهم على الإطلاق ، و على فكرة !! قد نستغرب ان مثل لوحات هذا الفنان تبدو بسيطة و غير دقيقة سنتعرض لمعرفتها ..
و هو من مواليد عام 1854 تقريبا و السؤال هل الوحدة و الرصيف و الأزقة و الحقل و غيرها كانت لها اثر في انتاجه الفني .. ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في هذه اللوحة يبدو أن عشقا توأم نفسه لدى جوخ .. هذا هو الليل بحلكته و فوانيسه ، و رعشة مائه ، بالنسبة لسماء اللوحة فهذه النجوم و ليست لعب نارية مثلا ، قريته و هدوء متمسك بجلباب طبيعة هي اعمق بالنسبة لهذا الشخص .. والطبيعة هي الكون أو الوجود أو الواقع أو الحقيقة التي تناولنا بها اللوحة
هنا يأتي الإنسان الفنان ويقتنص منها المشاهد واللقطات ويقدم لها أو يحاول شروحات وتفسيرات وبعمله هذا لا نعرف ماذا كان الإنسان الرسام يفعل . هل يصور الطبيعة أو الحقيقة أو يشوهها ؟ ويحرفها بل ليس مهما أن نعرف مثل ما دار في خلجات فنان ثري جدا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه المزهرية و سنرى غيرها لفان جوخ ، لا احد يستغرب ما الذي جعل هذا الفنان يقوم برسمها ، بالرغم من ان جوخ قد رسم اجمل منها ؟ لن نجد اجابة خاصة و ان الفنيست قد تعرض لمجات مرضية قاسية ، لذا هنا تحاك مع نفسية جوخ و إقتراب لا نستطيع لمسه ، لأن لها تفسير اكثر جاذبية في عين جوخ و سنمر للوحة اكثر نظارة .. وأحد ما لا يستطيع إيجاد أي تعريف للرسم فالرسم هو أن تصنع لوحة يرتفع فيها ضجيج الألوان وصراخها بصخب لا مثيل له .
تماما ما يخالجنا في رؤية هذه المزهرية لجوخ .. هل تبدو مريضة ؟!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ليلة صيف و ما نراه هنا الأغلب باللون الأصفر و الأبيض هي المجرة ــ ما تسمى درب التبانة ، تظهر في الصيف الريفي بأكثر فجاجة .. و كنت اتمنى الحصول على لوحة أخرى أكثر جدلا من هذه ، ربما هنا يأتي عشف الفنان للطبيعة ، انه امر صعب إلا على عدسة كاميرا لأن تلتقط تفاصيل النجوم ، ذلك العهد مثلا 1895 لم يتبادر لذهن جوخ غير الريشة في تصوير ليلة من ليال الصيف الهولندي ، و لكن بكثير عشق يصفّه في حناياه .. و قد نرى ان جوخ غالبا ما يركز على طبيعة الأشياء في الخارج .. امر محرج ان لانخاطب الطبيعة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يبدو ان جوخ هذه المرة خلال هذه المزهرية أكثر راحة نفسية ، عطفات اوراق بين الأخضر و لون قريب من الأزرق الفاتح .. ربما !! و قد نلاحظ ان جوخ لم يكن ليهتم بالظل و هذه مجرد ملاحظة كانت ستضفي على اللوحة كلام آخر في إعتقادي ، لكنه و من خلال هذه البساطة يحملنا شئا آخر انها لغة الألوان ، خاصة انسجام الأخضر بمن الأرضية مع اللوان الزهر .. هناك الكثير جدا من لوحات الورد و الزهر لفان جوخ وعشقه تقريبا لطبيعته هو ثمن اللوحة من الآخرين يكفي أن الرسام قد قبض الثمن مسبقا متمثلا في المتعة الحميمة التي يشعر بها عندما ينجز لوحة أو عندما ينظر إليها ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~سيدة جزيرة شارلوت~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
][`~*¤!||!¤*~`]]للفنان البريطاني جون وليام ووترهاوس][`~*¤!||!¤*~`][
هذا الفنان كان مفتونا بالاساطير الاثريه و الشخصيات الادبيه و التاريخيه وقد جسد العديد منها في لوحاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
●●°°●––( جينيفـرا دي بيـنشـي )––●°°●●
][®][^][®]]للفنان الإيطالي: ليـونـاردو دا فنـشـي][®][^][®][
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت جينيفرا دي بينشي سليلة عائلة نبيلة من فلورنسا.
وقد يكون البورتريه رُسم للفتاة بمناسبة زواجها من لويجي نيكوليني في العام 1474م.
وثمة إشارات كثيرة تؤكد بأن ليوناردو دا فنشي رسم اللوحة بناءً على أمر من سفير البندقية في فلورنسا وهو صديق كان مقرّباً من المرأة ومعجباً بها.
وقد عمد ليوناردو إلى استخدام يده بالإضافة إلى الفرشاة لمزج الألوان بطريقة تنتج حواف ناعمة ورقيقة.
وفي البورتريه تظهر براعة الفنان في إضفاء جمال سماوي على ملامح المرأة، وهي هنا تنظر بكبرياء مشوب بقدر غير قليل من التكتّم والغموض على خلفية من أشجار معتمة وأجواء ضبابية.
ولعل أبرز سمات هذا البورتريه هي طريقة الفنان في تمثيل الشعر المجعّد والبشرة الشاحبة، وهما سمتان كان دا فنشي بارعاً - على وجه الخصوص - في تمثيلهما في أعماله.
ومثلما تقدّم، ولدت جينيفرا لعائلة ارستقراطية من فلورنسا وتزوّجت من نيكوليني وهي بعد في سنّ السادسة عشرة. ويعتقد على نطاق واسع أن البورتريه الأصلي كان أطول مما يبدو في الصورة، إذ جرى في مرحلة لاحقة قصّ الجزء السفلي من اللوحة الذي يظهر وضعية يدي المرأة.
وقد بدأ تقليد رسم صور تحتفي بإناث من فلورنسا ينتمين في الغالب للأوساط الأرستقراطية في أواخر القرن الخامس عشر. لكن هذا البورتريه حظي دائماً باهتمام خاص لأن دا فنشي ابتعد فيه عن النمط التقليدي لرسم البورتريه، إذ استخدم جانبي اللوحة الأمامي والخلفي معاً، فرسم على الأمامي صورة المرأة، بينما رسم على الجزء الخلفي أشكالاً دائرية كتب داخل أحدها عبارة باللاتينية تقول: "الجمال يقدّس الفضيلة".
خلال تلك الحقبة بالذات لم يعد البورتريه مقتصراً على رسم الحكّام والنبلاء وعائلاتهم، بل شمل أيضاً رسم نساء ورجال ينتمون إلى فئة التجّار والطبقات الوسطى بشكل عام.
جينيفرا دي بينشي لم تكن مجرّد زوجة جميلة فحسب، بل كانت جزءاً من عائلة ميسرة ومتعلمة. وكان لها نفوذ ثقافي أكبر من ذاك الذي كان للرجل الذي تزوّجته في العام 1974م، فقد كانت أديبة وشاعرة، رغم أن أحداً لا يعرف اليوم شيئاً عن أعمالها الأدبية، لكن جمالها الأخّاذ كان موضوعاً للعديد من قصائد الشعر التي كتبت في ذلك الزمان متخذة من المرأة رمزاً للفضيلة والحب الأفلاطوني.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
×?° للحديث بقيه ..×?°
*·~-.¸¸,.-~*اتمنى ماتردون على الموضوع غير بلوحه لفنااان --*·~-.¸¸,.-~*
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]